Између лица заблуде многобожаца кроз овај стих
Одговор је: Они уместо Бога обожавају оно што им не доноси корист нити одвраћа од зла.
يشير القرآن الكريم في سورة الأنعام إلى أن المشركين كانوا يعتقدون بالله ويؤمنون به، لكنهم في نفس الوقت يعبدون معه أصنامًا وأشياء لا يمكن لها أن تفيدهم أو تضرهم.
نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم، وصف ضلالهم ووهمهم وبُعدهم عن الدين الحق في هذه الآية؛ إذ أشار إلى اعتقادهم بشركاء لله، والتمسك بالتقاليد العرفية وعبادة الأصنام.
هذا النوع من الشرك يدل على الضلال والجهل، حيث يصور المشركون تصويرًا خاطئًا لله تعالى ويجهلون حقيقته، فهم يعتقدون بالنظرية أن هناك آلهة أخرى في السماء أو تحت الأرض إلا الله.
ولكنها لا تمتلك قوة أو علمًا، بل الله وحده هو الخالق والرازق والمدبر للكون، وهو الذي يستحق العبادة والتعظيم.
